السؤال الأول: أضع دائرة حول رمز الإجابة الصحيحة فيما يأتي:
1) ماذا يعني تحول بخار الماء من الحالة الغازية إلى حالة الصلابة؟
2) متى تكون نسبة الرطوبة في الهواء مزعجة للإنسان؟
3) أين تسود الأمطار التصعيدية؟
4) ما تصنيف منطقة حوض البحر المتوسط من حيث كمية الأمطار؟
5) عن ماذا يعبر الشكل الآتي؟
6) ما المفهوم الذي يعبر عن الهواء المتجانس من حيث خصائصه من حرارة، ورطوبة وغيرها؟
7) لأي جبهة هوائية يرمز الشكل الآتي؟
8) ما الذي ينتج عن تمدد الهواء وتقلصه بشكل مفاجئ؟
9) بماذا تمتاز المرحلة الثالثة من العاصفة الرعدية؟
السؤال الثاني: أوضح العوامل التي تتوقف عليها عملية التبخر في الطبيعة:
- درجة الحرارة.
- توفر مصادر الرطوبة.
- عدد ساعات التشمس؛ لذلك يزداد التبخر في المناطق الاستوائية والمدارية مقارنة مع المناطق شبه القطبية والقطبية منخفضة الحرارة.
- وسرعة الرياح، فزيادة سرعتها يساعد على تحريك الهواء الرطب؛ ليحل محله الهواء الجاف الذي يساعد على التبخر.
السؤال الثالث: أبين كيفية حدوث كل من الآتية في الطبيعة: (الندى - الصقيع - الضباب)
الصقيع: يتكون عند تحول بخار الماء العالق بالهواء أثناء الليل إلى بلورات صغيرة من الجليد فوق النباتات والأجسام الصلبة المعرضة للهواء، عند انخفاض درجة الحرارة إلى ما دون درجة التجمد (درجة الصقيع).
الضباب: من العوامل التي تساعد على تشكل الضباب:
- توافر نسبة عالية من الرطوبة، وسكون الرياح.
- ويتشكل نتيجة التقاء تيارات هوائية دافئة مع أخرى باردة، فعندما تهب تيارات هوائية باردة على أسطح دافئة أو العكس، يتكاثف بخار الماء قرب سطح الأرض.
السؤال الرابع: أعلل:
أ) يسقط البرد في المناطق المدارية والمعتدلة، ولا يسقط في المناطق القطبية.
يسقط البرد في المناطق المدارية والمعتدلة؛ بسبب وجود ونشاط التيارات الهوائية الصاعدة فيها. ولا يسقط في المناطق القطبية؛ بسبب ضعف نشاط التيارات الهوائية الصاعدة فيها.
ب) للندى فوائد كثيرة.
لأنه يشكل مصدراً من مصادر الرطوبة للتربة والنباتات، ويؤخر عملية تبخر الماء من التربة، وعملية النتح من أوراق النباتات، كما يمنع دخول الآفات الزراعية لأوراق النباتات المبللة بالندى.
السؤال الخامس: أعدد شروط تكون الأمطار وهطولها.
- أن يكون الهواء محملاً بكمية من بخار الماء لا يستطيع حملها.
- وجود أنوية تكاثف كذرات الغبار وغيرها من العوالق في الجو.
- انخفاض درجة حرارة الهواء إلى ما دون درجة الندى.
السؤال السادس:
أ) أصنف السحب حسب ارتفاعاتها.
سحب منخفضة: لا يزيد ارتفاعها عن 2كم من سطح الأرض، ومن أمثلتها سحب المزن الطبقي والركامي، وتسبب سقوط الأمطار والثلوج مصحوبة بالبرق والرعد.
سحب متوسطة: تتكون من قطرات من الماء وبلورات من الثلج على ارتفاعات تتراوح بين (2-7) كم، وقد تسبب أمطاراً خفيفة. ومن الأمثلة عليها سحب الركام المتوسط.
سحب مرتفعة: وتتكون من ملايين البلورات الثلجية الصغيرة، على ارتفاع من (7-12) كم، ومن أنواعها سحب السمحاق الركامي. أمطارها لا تصل إلى سطح الأرض، بسبب وجودها على ارتفاعات كبيرة.
ب) ما أثر السحب في المناخ وحالة الجو؟
- تعبر عن حالة الطقس فيما إذا كان الجو صافياً غائماً.
- تنظيم نفاذ الإشعاع الشمسي إلى الأرض.
- تقلل من نفاذ الإشعاع الحراري الأرضي إلى طبقات الجو العليا.
- تعد المصدر المباشر للتساقط بكل أشكاله.
السؤال السابع: أوازن بين كل من:
أ) مفهومي الرطوبة النسبية، والمطلقة في الهواء.
- الرطوبة النسبية: نسبة بخار الماء الموجود فعلاً في الهواء إلى بخار الماء الذي يستطيع الهواء استيعابه على نفس درجة الحرارة. وتعتمد الرطوبة النسبية على درجة حرارة الهواء ومعدل التبخر.
- الرطوبة المطلقة: هي مقدار وزن بخار الماء في حجم معين من الهواء. وتتأثر بالحرارة، وبوجود المسطحات المائية، والغطاء النباتي؛ لذا ترتفع كمية الرطوبة المطلقة في المناطق الاستوائية، وتقل باتجاه القطبين.
ب) الأمطار التضاريسية، وأمطار المنخفضات الجوية.
• الأمطار التضاريسية:
- تحدث عندما تهب الرياح البحرية الرطبة، فتصطدم بالسفوح الجبلية المقابلة لها، فترتفع إلى أعلى، ومع انخفاض درجة حرارة الهواء يحدث التكاثف، وتتكون الغيوم، وتسقط الأمطار.
- هذا النوع من الأمطار ينطبق على السفوح الغربية من جبال فلسطين المواجهة للرياح الرطبة التي تهب عليها في فصل الشتاء، والسفوح الغربية لجبال روكي غرب قارة أمريكا الشمالية التي تهب عليها الرياح الرطبة القادمة من المحيط الهادئ، وبذلك تكون كمية الأمطار على هذه السفوح أكبر من السفوح الشرقية الواقعة في ظل المطر.
• أمطار المنخفضات الجوية:
- تسود أمطار المنخفضات الجوية في العروض الوسطى التي تتعرض للمنخفضات الجوية المصحوبة بالجبهات الهوائية، حيث يرتفع الهواء المصاحب للمنخفضات إلى أعلى، مسبباً تكون سحب المزن الركامي، التي تسقط على شكل أمطار غزيرة.
- من المناطق التي تتعرض لهذا النوع من الأمطار منطقة حوض البحر المتوسط، ومن ضمنها فلسطين، وغرب أوروبا، وخليج المكسيك.
ج) تكون الجبهة الهوائية الباردة، والجبهة الهوائية الدافئة.
• الجبهة الهوائية الباردة:
- تتكون الجبهة الهوائية الباردة عندما يندفع الهواء البارد نحو الهواء الدافئ، فيحل مكانه، ويسمى الحد الفاصل بين الكتلتين جبهة هوائية باردة.
- يكون الهواء البارد خلف الجبهة، والهواء الدافئ أمام الجبهة؛ وهذا يؤدي إلى انخفاض في درجات الحرارة، وتتكون الغيوم التراكمية (المزن الركامي)، التي تصحبها عواصف رعدية وهطول الأمطار أو الثلوج.
• الجبهة الهوائية الدافئة:
- تتكون عندما تسيطر الكتلة الهوائية الدافئة، وتحل محل الكتلة الهوائية الباردة، ما ينتج عنه زيادة في حرارة الهواء ورطوبته.
- تتكون الغيوم المتفرقة، وتسقط أحياناً الأمطار على المناطق أسفل الجبهة الدافئة.
السؤال الثامن: أبين المخاطر الناجمة عن:
أ) الصقيع.
- تأثيره على النبات حيث يضعف نموها، ويجمد العصارة فيها، ويمزق خلاياها.
- يسبب حوادث الانزلاق.
- تجمد الماء في الأنابيب مما يؤدي إلى تلفها.
ب) العواصف الرعدية.
- إعطاب الأجهزة الكهربائية.
- اشتعال الحرائق في الغابات والمنازل التي قد تسبب الحروق، والوفاة للإنسان والحيوان.
- حدوث الفيضانات بسبب غزارة الأمطار المصاحبة للعواصف الرعدية.
السؤال التاسع: أقارن بين تشكل كل من المنخفض الجوي، والمرتفع الجوي.
تشكل المنخفض الجوي:
يتشكل عندما تسيطر كتلة من الهواء على منطقة ما فتنخفض قيم الضغط الجوي في مركزها، وترتفع قيم الضغط الجوي عند أطرافها، فتندفع الرياح نحو المركز، فينتج عنه عدم استقرار حالة الجو.
تشكل المرتفع الجوي:
يتشكل عندما تسيطر كتلة من الهواء على منطقة ما فترتفع قيم الضغط الجوي في مركزها، وتنخفض قيم الضغط الجوي عند أطرافها، فتندفع الرياح من المركز نحو الأطراف مسببة استقراراً في حالة الجو.
الحلول بالصور
